عندما نتحدث عن الشخص الداعم الأول لي في مسيرتي نحو العمل الشبابي، فإن اسم "علاء القضاة" يتبادر إلى ذهني على الفور. كان علاء الشخص الذي أبدى اهتمامًا كبيرًا بمواهبي وأفكاري، وشجعني على استكشاف إمكانياتي في هذا المجال.
لقد قدم لي الدعم والمشورة في الأوقات التي كنت أشعر فيها بالشك في نفسي أو في مسيرتي. كان دائمًا موجودًا ليشجعني على المشاركة في الفعاليات والنشاطات الشبابية، ويحثني على تطوير مهاراتي القيادية والتواصل. من خلال دعمه، استطعت أن أتعرف على أهمية العمل الجماعي والمشاركة الفعالة في بناء مجتمع أفضل.
علاء ليس فقط داعمًا، بل هو أيضًا ملهم، حيث تساهم رؤيته وأفكاره في توجيهي نحو تحقيق أهدافي. أعتبره مثالًا للشغف والإلتزام، وأشعر بالامتنان لوجوده في حياتي، فقد كان له دور كبير في تشكيل هويتي كناشط شاب.