تعتبر الملكة رانيا العبدالله من أبرز الشخصيات النسائية في العالم العربي، وقدوة للكثيرين، وأنا منهم. فهي ليست فقط ملكة الأردن، بل هي أيضًا رمز للعطاء والتميز. من خلال أعمالها الخيرية والاجتماعية، أثبتت الملكة رانيا أن القيادة تتطلب الالتزام والتفاني من أجل خدمة المجتمع.
لطالما ألهمتني الملكة رانيا بتفانيها في تحسين التعليم والاهتمام بحقوق الأطفال والنساء. أسست مبادرات ومؤسسات تهدف إلى توفير فرص تعليمية أفضل للأطفال، ودعمت جهود تمكين المرأة في جميع المجالات. إن رؤيتها لمستقبل مشرق للأردن والعالم العربي تركز على التنمية المستدامة والعدالة الاجتماعية.
إضافة إلى ذلك، تعكس الملكة رانيا صورة مشرقة عن المرأة العربية على الساحة الدولية. فهي تتحدث في المحافل العالمية عن قضايا تهم العالم العربي، وتعمل على تعزيز الحوار بين الثقافات المختلفة. تمتاز بحضور قوي وكاريزما عالية، مما يجعلها محبوبة ومحترمة من قبل الجميع.
بفضل الملكة رانيا، تعلمت أن القيادة الحقيقية لا تتعلق فقط بالسلطة، بل بتقديم نموذج إيجابي يحتذى به. ألهمتني لأكون أكثر نشاطًا في مجتمعي، ولأسعى دائمًا نحو التعلم والتطوير الذاتي.ان رحلتها في الحياه تعد درسا قيما لكل من يرغب في أحداث تغيير إيجابي في العالم..لهذا السبب, أعتبر الملكه رانيا قدوتي, واطمح أن اتبنى قيمها ومبادئها في حياتي اليومية، وان اكون مثالا يحتذى به للاخرين
ان تاثيرها العميق على مجالات التعليم ,وتمكين المرأة,والعمل الخيري يعكس رؤيتها لبناء مستقبل افضل للاجيال القادمه.و بفضل جهودها,اصبحت قدوى لكل من يسعى تحقيق التميز في حياته.