مبروك للفائزين!الصفوف 10 - 12
شكرًا على مشاركتكم. أنتم أبطالنا!
الأردن|الصفوف 10 - 12
قدوتي الملكة رانيا العبد الله: رمز للإلهام والعطاء
Uraraka Ochaco
تأليف Uraraka Ochaco
قدوتي الملكة رانيا العبد الله: رمز للإلهام والعطاء

منذ أن كنت طفلاً، كانت الملكة رانيا العبد الله دائمًا
شخصية تلهمني. إنني أعتبرها بطلة لأنها تجسد القيم التي أحلم بها: التعليم، تمكين المرأة، والعمل الإنساني. ما يميز الملكة رانيا ليس فقط أنها ملكة الأردن، بل أنها إنسانة تعمل بلا كلل لتحسين حياة الآخرين، سواء داخل الأردن أو خارجه.


بالنسبة لي، إن دعم الملكة للتعليم يعكس إيمانها العميق بأن الأطفال هم المستقبل، وأنه من الضروري توفير الفرص للجميع، بغض النظر عن الظروف.


دعمها للمعلمين يوضح مدى اهتمامها بجودة التعليم. كما أن جهودها لضمان حصول الأطفال على حقهم في التعليم والرعاية الصحية تظهر مدى تفانيها في تحسين حياة الأجيال القادمة.


ما يجعلني أعتبر الملكة رانيا بطلة ليس فقط عملها داخل الأردن، بل تأثيرها العالمي. إنها دائمًا ما تشارك في المؤتمرات والمنتديات الدولية للدفاع عن حقوق الأطفال واللاجئين، ولفت الانتباه إلى القضايا الإنسانية التي تهم العالم كله.

شخصيًا، ألهمني التزامها بالقضايا الإنسانية لأنها تظهر أن الحدود الجغرافية لا يجب أن تقيد قدرتنا على المساعدة. الملكة رانيا، عبر عملها مع الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، هي مثال حي على أن الإنسانية تتجاوز الحدود.

واحدة من الأشياء التي تلفت انتباهي دائمًا هي طريقة استخدام الملكة رانيا لوسائل التواصل الاجتماعي. إنها تستخدم هذه الوسائل ليس فقط لتقديم أخبار أو معلومات، بل لبناء جسور بين الثقافات المختلفة. تعجبني الطريقة التي تتحدث بها عن التسامح والحوار بين الشعوب، وتجعلني أعتقد أن هذه المنصات يمكن أن تكون أداة قوية للتغيير.

قدوتي ...