سوف اتحدث اليوم عن مهند السيوف الذي واجه التنمر بسب الحاله التي حدثت له والذي تكرم من جلاله الملك عبدالله الثاني حفظه الله بجائزه فضيه من فتره وجيزه
مهند السيوف الذي ي يدرس بالمرحله الثانويه وكان يبلغ من العمر 15 سنه من العمر يغيش حياه طبيعيه وفي يوم كان مهند في غرفته حتى سمع صوت على سطح المنزل فذهب ليرى ما هذا الصوت حتى رائ حفل زفاف فرتكز على الجار واذ يشعر بشيء على ملابسه ويسقط عللى الارض مغشيا عليه واذا يستيقظ ويرى نفسه في غرفه بيضاء ويرى اسرته يحاوطونه وبعدها عرف ما حصل له والذي حصل له فقد اصابته رصاصه عندما كان يرتكز على الجدار كانت هذه رصاصه اطلقت من جهة حفل الزفاف
واذا يقول له صاحبه انه لن سيتطيع المشي مره اخرى
وانا اقتدي به لانه رغم صعوبات التى وجها والتنمر ورسوب ه في المرحله الثانويه الا انه ظل حتى نجح ودخل الجامعه الاردنيه وتخرج منها بمعدل ممتاز جدا وقد درس الهندسه الالكترونيه وبعدها دخل طريق الشهره حتى يصل الى هدفه الى ان اصبح اول يوتيوبر عربي مقعد يصل الى 5 ملايين متابعا في مثل هذه الحاله
وقد انشأ حملة تطوعية لأبناءالمخيمات وهي حملة الشتاء الدافئ
وانا اعتبره بطلي لانه واصل حياته من دون التظر الى حالته الصحيه وانا اخذت منه الطاقات الايجابيه وروحه المرحه ومقاومته الى هذه الصعوبات