اكتُبُ بمدادٍ من الذهب وحروفًا من الفضه، اسبحُ في الخيال واغوصُ في أعماقِ الواقعِ وَأُعبرُ عن ما يجولُ في خاطري من وجهة نظري قدوتي في الحياةِ هو ابي: ابي إنتَ صاحبُ القلبَ الكبير، انتَ الحبيب الغالي، إنتَ الصباحُ الذي يَشرِقُ كياني، والنهارَ الذي يُنعِشُ وجدانيِ، وَ اليلُ الذي يُنسيني احزاني..... منذُ قُدومي على هذهِ الدُنيا كانَ ابي بمثابة قدوتي في الحياه هو الذي عَلَمُني معنى الحُبِ والتقدير.
ابي يقودُ هذهِ الحياة لوصول أبنائِهِ إلى بر الأمان وهوَ يُعتَبر فارسُ مغوارٍ يقودُ الحياة من اجلِ إسعادِ أبنائِهِ والوصول بهم إلى أعلى برِ الأمان، ولهذا فإن أبي يَحمِلُ على عَاتِقِهِ مسؤوليات كبيرة وعظيمة، وهو يبدو كالجبل لا يمكنُ ان يميل في مواجهة صعوباتِ الحياة، ولهذا فإنَ إبي هو عمود البيت الذي لا يمكن ان يهوم امام نوائبِ الحياة ومشاكِلُها ومَصَاعِبُها.
ومن الصفاتِ التي الهَمَتُني على ان اختارهُ قُدوَةً في حياتي هيَ:الحُبِ والتقدير:يَتمَيزُ ابي بِحُبِهِ الكبير لي واحترامهُ لرأي فهو دائماً يُقدم لي النصائح المُفيده دونَ فرضً أو إجبارًا وايضًا افتَخِرُ بصبرهِ الكبير وتسامُحِهِ مع الآخرين فهو الذي عَلَمُني كيفَ أكونُ صبورةً مع نفسي مع من حَولي ويُشَجِعُني ابي على السعي والمثابرة لتحقيقَ أحلامي وأن أؤمِنَ بِقُدراتي على النجاحِ في اي مجالٍ أختَارُهُ، يا أبي يَعجَزُ لِساني عن وَصفِكَ، أنتَ نَبرَسي الذي يُنيرَ دربي، إلى من عَلَمَني أن اصمُدَ أمامَ أمواجِ البَحرِ الثائرة إلى من أعطاني ولم يُزل يُعطيني بلا حدود، إلى من رَفعتَ رأسي عاليًا إفتخارًا به، إليكَ يا من افدِيكَ بِرَوحي أبعَثُ باقاتِ حُبي واحترامي وعباراتً نابعة من قَلبي، وإن كانَ حِبرَ قَلَمي لا يَستَطيعَ التعبير عن مشاعري نَحوك، فمشاعِِري أكبر من أَسطّرُها على الورق، دُمت عزيزي وعِزَتي وعزي فأنت إنتَ صاحبُ القلب الكبير انتَ الحبيب الغالي إنتَ الصباح الذي يَشرِقُ كياني والنهار ابدي يُنعِشُ وجدانيِ اليلُ الذي يُنسيني احزاني..... منذُ قُدومي على هذهِ الدُنيا كانَ ابي بمثابة قدوتي في الحياه هو الذي عَلَمُني معنى الحُبِ والتقدير ومن الصفات الذي الهَمَتُني على ان اختارهُ قُدوَتً في حياتي هيَ:الحُبِ والتقدير:يَتمَيزُ ابي بِحُبِهِ الكبير لي واحترامهُ لرأي فهو دائماً يُقدم لي النصائح المُفيده دونَ فرضً أو إجبار، وايضًا افتَخِرُ بصبرهِ الكبير وتسامُحِهِ مع الآخرين فهو الذي عَلَمُني كيفَ أكونُ صبورةً مع نفسي مع من حَولي ويُشَجِعُني ابي على السعي والمثابرة لتحقيقَ أحلامي وأن أؤمِنَ بِقُدراتي على النجاحِ في اي مجالٍ أختَارُهُ، يا أبي يَعجَزُ لِساني عن وَصفِكَ، فِمن يُشَبِهُكُ يا أبي؟ لا الدُنيا تُتقارن بك ولا وطن يُغني عَنك إلى قُدوَتي أنتَ نَبرَسي الذي يُنيرَ دربي إلى من عَلَمَني أن اصمُدَ أمامَ أمواجِ البَحرِ الثائره إلى من أعطاني ولم يُزل يُعطِيني بلا حدود، إلى من رَفعتَ رأسي عاليًا إفتخارًا به، إليكَ يا من افدِيكَ بِرَوحي أبعَثُ باقاتِ حُبي واحترامي وعباراتً نابعة من قَلبي، وإن كانَ حِبرَ قَلَمي لا يَستَطيعَ التعبير عن مشاعري نَحوك، فمشاعِري أكبر من أَسطّرُها على الورق، دمتَ عزيزي وعِزَتي وعزي فأنتَ حبيبي الأول، و عيناك التي لأ أرى الجمالَ إلا بِها وبَطَلي الأوحد، وإستقامة ظَهري، وهُنا سوفَ اقول إنني لا أملُك إلا أن ادعو اللهَ عزَ وجل أن يُبقيكَ ذخرًا لنا؛ وان يَجعَلُكَ من الضاحكينَ المستَبشرينَ والغاسرين من ثِمارِ جَنَتُكَ والشاربينَ من حوضِ نَبيك، وإن لا يَحرِمَنا من يَنابيعَ حُبك وحنانِكَ،