قصتي تبدأ مع شاعر حيدر محمودشاعر اردني
:هي لمحه المعرفه عن الشاعر
ﺣﻴﺪر ﳏﻤﻮد ﻋﻠﻢ ﻣﻦ أﻋﻼم اﻟﺸﻌﺮ اﻷردﲏ واﻟﻌﺮﰊ، وواﺣﺪ ﻣﻦ أﻫﻢ اﻟﺸﻌﺮاء اﻟﻐﻨﺎﺋﻴﲔ ﰲ اﻟﻌﴫ اﳊﺪﻳﺚ .. وﻟﺪ ﰲ ﺑﻠﺪة اﻟﻄﲑة ﻣﻦ ﻗﻀﺎء ﺣﻴﻔﺎ ﺳﻨﺔ ١٩٣٨، وﰲ رواﻳﺔ أﺧﺮى ﺳﻨﺔ ١٩٤٢، وﻧﺸﺄ ﻓﻴﻬﺎ إﱃ أن ﺣﻠّﺖ اﻟﻨﻜﺒﺔ اﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺔ ﺳﻨﺔ ١٩٤٨ ﻟﻴﻬﺎﺟﺮ، وﻫﻮ ﰲ ﺳﻦّ اﻟﻄﻔﻮﻟﺔ، ﻣﻊ أﴎﺗﻪ إﱃ ﻋﲈن، وﺟﺮاح اﳌﺄﺳﺎة واﻟﺘﴩد واﻟﻨﺰوح ﲢﻔﺮ ﰲ ﻗﻠﺒﻪ وروﺣﻪ.
:ومن أفضل قصائده هي:
» حيدر محمود » قليل من الحزن
طباعة
يدّعي الحزنُ:
أنّي صديقُ طفولته
ولهذا،
يجيء إليّ متى شاء..
حين أكون وحيداً،
وحين أكونُ معي
آخرَ الليل،
أو ربّما أوّلَ الليل..
يشربني..
ويدخّنُني..
ثم، بعد انطفائي يغادرني
ليعودَ إليَّ..
متى شاءْ!!
«قصيده آخره روحان في جسد»
أُعيذ أحلى حمىً بالواحِدِ الأَحَدِ..
مِنَ العُيونِ التي تَحْيا على الحَسَدِ..
يَغيظُها أنْ تَرى فيهِ يَداً بِيَدِ
أَوْ أَنْ تَرَى كَبِداً تَهْفو إلى كَبِدِ..
أَوْ أن تَرى أَحَداً يَحْنو على أَحَدٍ
فيهِ.. وأنْ تَلْتَقي "رُوحانِ في جَسَدِ"..
يا أُرْدُنيّونَ إمّا مَرَّ واحِدُكُمْ
على تُرابِ الحِمى، قولوا لهُ: اتَّئِدِ..
فإنَّ تَحْتَ الثَّرى، أو فَوْقَهُ: مُهَجاً
تَزيدُهُ وَهَجاً، والغُصْنُ بَعْدُ نَدي..
أَقول ما قالَهُ القولُ القَديمُ لنا:
(حتّى على الفَقْرِ)،
(لَمْ نِسْلمْ مِنَ الحَسَدِ..)
وبس رئيي انو تقرأو وانشاءالله تحبو الشعر "الشعر هو كلام جميل لازم نسمعه ونتمعن
"فيه بتمنى افوز
أمنيتي الوحيده إني افوز😥☺