لم أكُن أنويك حُبًا، لقد وقعتُ فيك سهوًا
وأنا أيضاً لكني قد نويتُ في قلبي لك حُبًا
وها أنا أحببتك من دونَ قصدًا لأنَ
عقلي غفا غفوةً ف سها قلبي و روحي
وأكننت لك مكانةً وأصبحت أحبك حُبًا جَمًا
يا معذب الفؤادي فقد أحرقتني حرقًا
وها هي أحلامي قد ذهبت لهوًا
لكني جبرتَ جرحي جبرًا
وكتبت مشاعري على الورق حبرًا
و وقعت عقدًا في كتابًا كي أُحدُ على حدادك حدادًا
اذهب فلا أريد منك شُكرًا أبدًا ولا سلامًا