"العثراتُ ثمراتُ"

جَاهدْ في طريقِك لا تكنْ عبداً لهُا عجلْ وأثمرْ من عثراتِك.
في البدايهِ : ليسَ لديَ طريقً اسلكُه لا اهدافُ لا غاياتُ أين انا ؟ لستُ أدري وعندما شاهدتُ طريقُ ابصرتُ امامي و مشيتْ
الى اين؟ لستُ أدري مشيت وحيداً الى أن تعثرَت ب عينها كانتَ ب مثابهِ بوؤس،ثم نعيم وقد يسرُ الذي يضرُ كانتْ ممن لديهم اهداف تدرسُ الطبُ حاولت مراراً وتكراراً لادرس وهذه شرط، لأحظى بها قامتً ب استفزازي انت بلا شهاده بلا ،عمل الخ....
أينَ ترى مسقبلك ؟ فقررتْ العملَ لا يوجدْ الا الاعمالَ الشاقهِ، وبدأتْ التعثر ما بين عينها والعمل الشاق في ذاتِ يومً تعبتُ ورجوت مسؤلاً قسط من الراحهِ ورفضَ قال لي: ساخراً لم اجبرك أن تعملَ معنا اذهب اعمل على شهادتِك وبدأتْ التعثر نفسياً في تلك الفتره كان تقديم لأمتحان الثانويهِ ولا انا املك المال ولا الطموحَ ف بكيت ألا أن بعت هاتفيَ للتقدم للثانويه ومنذ ذالك اليومِ بدأتُ اتحدى عينيها والمسؤل ونفسي وبفضل الله حصلت على الشهادهِ الثانويهِ وبدات ب دراسهِ اللغه العربيه وادآبها وقد انهيت مسيرتي الدراسيه، والان معلم عزيزي القارئ شق طريقك وضع اهدافك وانت تعثرت ستثمر كن انتَ المسؤلُ والمهندسُ والمحبوبُ ، فاصبر على عثراتِ الطريق هي ليس ضدك بل تصنعك;
المسؤل والمهندس والطبيب يرجون مني كتابه تقارير.