“والدي، بطلي المحامي”
والدي ليس فقط الأب الذي علمني معنى الحياة، بل هو البطل الذي أرى فيه القوة والعدل. بعمله كمحامٍ، علمني كيف يكون الإنسان صوتًا للحق ودرعًا للضعفاء. يواجه كل يوم تحديات لا تعد، ولكنه يبقى ثابتًا، مدافعًا عن الحقيقة مهما كانت الصعاب.
عندما أراه في عمله، أرى فيه مثالًا للشجاعة والإصرار، رجل لا يتوقف حتى يحقق العدالة. وفي حياتنا، هو السند الذي نعتمد عليه، والمرشد الذي يمنحنا الحكمة في كل خطوة.
فخور بأن يكون والدي محاميًا، ولكن فخري الأكبر هو أنه الشخص الذي علمني أن العدل ليس مجرد مهنة، بل أسلوب حياة.